لك عـــــدت


ربى إنى لك عــــدت من سراب فيه تهت
وعلى وجهى شظايا ندمـــــا فيه إنتهيت
وكهوف من خطايـا تحتها نارا وصمت
فإذا أبكـــــى أراهــا أدمعــا مما بكـــيت
........

4 التعليقات:

غير معرف يقول...

كنت متوقعه إنك هترجعى مهما كان
لأن دى مش فاطمه اللى أعرفها
دلوقتى أقدر أقولك حمدلله على السلامه
معلش الرد جه متأخر طبعا إنتى عارفه الظروف

nour alislam

26 أبريل 2009 في 2:54 ص  

ربنا يكرمك يانور
فعلا الواحد كان لازم يرجع من طريق التوهان اللى هو فيه
الحمدلله على كل حال

26 أبريل 2009 في 2:56 ص  

معلش يا فاطمة دخلت متأخرة بس ماشاء الله فعلا لقيت حجات ماشاء الله عليك
وخصوصا لك عدت انا كمان قررت ارجع معاك للطرق ونكمل سوا ايدينا فيد بعض

10 يونيو 2009 في 1:26 م  

أكيد يا فاطمه بطريقنا اللى إتكلمنا عنه

واللقاء الأعلى فى الأعلى بإذن الله
والله المستعان

20 يونيو 2009 في 11:18 ص